الثلاثـاء 16 جمـادى الثانى 1433 هـ 8 مايو 2012 العدد 12215







آفــاق إسـلامـيـة

التويجري لـ «الشرق الأوسط»: ظاهرة «الإسلاموفوبيا» وجدت من يتبناها في هولندا والدنمارك والنرويج وفرنسا
أوضح الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري المدير العام لمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) في ذكرى مرور 30 سنة على تأسيسها، أن المنظمة انطلقت من الصفر قبل 30 سنة مضت وأنها أصبحت شريكا لكبريات المنظمات الدولية ولها إشعاع عالمي، مشيرا إلى أن الهجمات التي هزت الولايات المتحدة الأميركية
لا أحد أغير من الله
من الخطأ الظاهر والفهم القاصر، حصر فهم الإسلام في شعائر التعبد، والظن أن الإسلام ما هو إلا أذان يرفع، وهلال يتراءى، بل المجتمع كله محراب للتعبد، والحياة كلها ينبغي أن تسير بهدي الله. في عصرنا هذا أضحى للإعلام سطوته التي لا تمارى، وأصبحت الشاشات التلفزيونية والسينمائية والتقنية تأسر الملايين، بل وتسوقهم
الحقوق والحريات والشريعة
إنّ العنوان الموضوعَ لهذا المقال، سبق أن ورد عنوانا لكتابٍ صدر في العام الماضي للدكتور رحيِّل غرايبة. وقد شهدت الكتابات في الشأن السياسي وعلائقه بالإسلام نهوضا جديدا بعد قيام الثورات العربية، وبروز حركات الإسلام السياسي في الانتخابات. والملحوظ أنّ هذا التجدد يركّز على تلاؤم الإسلام مع الحريات والحقوق
ذاتية السعادة وأخلاقيتها
على الرغم من أن السعادة تمثل فكرة أخلاقية في الأساس؛ فإنها تتصل اتصالا مباشرا بمختلف الأصعدة الثقافية والدينية والسياسية. صحيح أنه لا يمكننا بحال من الأحوال أن نتجاهل «الغائية الأخلاقية» للسعادة؛ لكن ذلك لا يقوم دليلا على انعزالها أو عدم ارتباطها بمختلف مجالات الفكر الإنساني. ولعل صعوبة تحديد لفظتها
التمييز ضد المسلمين.. قراءة عقلانية في تقرير منظمة العفو الدولية
مرة جديدة يجد المرء نفسه أمام هذا الملف المشتعل، والذي لا يعلم إلا الله وحده منتهاه واستحقاقاته السلبية على حالة السلام العالمي، وهذه المرة الشهادة غير مجروحة، لا سيما أنها تجيء من منظمة دولية عريقة. حكما، نحن نشير إلى التقرير الأخير الذي صدر عن منظمة العفو الدولية والذي نددت فيه بالتمييز ضد المسلمين
مواضيع نشرت سابقا
الأزهر ودار الإفتاء يدشنان قناة فضائية وبوابة إلكترونية لنشر المنهج الوسطي
الربيع النبوي قبل الربيع العربي
الآداب السلطانية والسياسة الشرعية
القانون بوصفه ضابطا أخلاقيا
قريتنا الصغيرة
قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية